من واقع الخبرة والإمكانية والكفاءة التي يتمتع بها حمد الصنيع العائد الى ادارة الكرة في نادي الاتحاد في محاولة من الاتحاديين لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وتلافيه في الفريق الاول لكرة القدم الذي بدأ يتراجع عن المنافسة بعد خسارته كأس آسيا التي ألقت بظلالها على الفريق. ظهر الصنيع بعد اول مهمة له في منصبه الجديد مع الفريق ليؤكدها وبالفم المليان: جئت للاتحاد للعمل ولا غير ذلك، ولن ألتفت لهواة الصيد والأعداء وخلهم يقولون ما يقولون وسيكون كلامهم مردودا عليهم وسوف نسمع منهم الكثير والكثير.
وكان الصنيع يوجه اللوم وأصابع الاتهام لأصحاب المشاكل الاتحادية التي يثيرونها بين الحين والحين وان اهدافهم مكشوفة.